"السيرة الذاتية:
الاسم: غته حميد حسين الركابي
كاتبة، وروائية، وشاعرة، عراقية، ولدت في التاسع من ابريل لسنه ٢٠٠١ في (ذي قار العراق)،
وكان الناس يلوموها بسبب اسمها غته ويقولوا لعا غيرية لكنها ترفض ولهُ عدة معاني منها
المعنى بالعربي : المباغتة ""المفاجأة"" .
بالفارسي : العفة والشرف.
بالاغريقي : المغامرة.
وكانت عائلتها من الطبقة المتوسطة، وهناك بعد شاسع بين الادب وعائلتها لكنها كانت تقول:
(""الشيء الذي لاتورثة بأمكانك ان تصنعة فقط اذا كنت تريد"").
تميزت بأكثر صفة لديها هي الغرابة، بحيث انها كانت قادرة على اخبارك وفاة شخص قريب عليها وهي تضحك!. ولم تتأقلم مع زميلاتها في دراستها، وهذا يفسر تنقلها الكثير بين المدارس. ومن الطرفة أن أول سنة لها في المدرسة لم تدرس الصف الاول الابتدائي درست مستمعة واخذت الشهادة ونجحت الى الصف الثاني دون ان تمر بالاول قط...! درست التحليلات المرضية في ١٨ من عمرها .
بدأت بالكتابة في ١٦ من عمرها في سنه ٢٠١٧ كتبت اول كلماتها ومن هنا انطلقت الاحاسيس التي رافقتها لعالم الابجدية.
إتسمت كتاباتها بالصدق والعفوية والوان توشحت بالانسانية، واكثر اقتباساتها تتحدث عن الفقراء، بحيث هذا النوع لم تفكر يوماً ان تكتب علية؛ لكنها كانت نتيجة لما يحدث من حولها...! وايضا برزت ب البحث عن السلام الداخلي، والسعي الى ايجاد حلول للبشرية لترقد بسلام. وهي قادرة على ان تسعدك وهي تبكي ، وتحفزك وهي في القاع...!
ولها عدة قصائد فصحى وشعبي كتبت قصيدة بعنوان (ياصاحبي لو كنت برفقتي ) اخذت صدى واسع على نطاق معجبيها والقصيدة التي تحدثت بها عن الحسين (ع) تقول ""وقفت على قبر الحسين واعيني
تكاد ان تنعمي من دموعها ""
ومن بعض كتاباتها:
(""ان الانسانية صفة من صفات الملائكة"") .
("" ياصاحبي لاتكترث بأناسٌ،
يثوروا لرؤية امرآة كاشفة عن ساقيها،
ولايبالوا بالفقير حتى لو كان عارياً."").
("" بعد ان ممرت بنفس الدرب الذي سرت بهِ معك،
لم يؤلمني شيء اكثر من يدي الخاوية بعد ان كانت عامرة بيدك...!"").
(""يبقى الانسان حراً الى ان يَعشق...!"").
(""كل شيء سيعود الى منشأة ولكن بصور مختلفة
لذلك، عاد الحديد الى القضبان مفتاحاً.....!🗝
اما الفأس عاد الى الشجرة قاتلاً.....!⛏"").
(""الثائرين يريدون وطن لاحرية،
لأنهم لولم يكونوا احراراً لما ثاروا"").
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق