أرى في وجهكِ لوحةً بالكاد أميّزها، بريشةِ حُسنٍ ويدٍ من لؤلؤٍ تاقت لرسْمها منذ أمدٍ بعيد ،
وعيونٌ تبكي في الخفاءِ ، فتخفي عني ماضيها ؛ وشفاهٌ تضحكُ فتبث الشمسَ في العَلن.
عصام ثاير
@8uss_m
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق