_أهلا بك بالكاتبة والروائية هيفاء التميمي معنا ضيفة مميزة في مجلة أكتب الإكترونية حديثنا عن هيفاء الإنسانة.
أهلاً بكم... هيفاء أنسانة ايجابية جدًا مرحه وتحب الحياة أحلامها كثيرة وتسعى لتحقيقها
_لكل أنسان هوية يصنعها لنفسة ماهي الهوية التي صنعتها هيفاءالتميمي لنفسها؟
التميز هويتي
_منذ متى بدأ اهتمامك بمجال الادب؟
بدأ في عام 2018 في منتدى أديبات البصرة
_هل لنا بنبذة تعريفية عن مولودكِ الأدبي الأول(حفيدة القاتلة )؟
رواية حفيدة القاتلة هي من الأدب الأجتماعي، تكلمت بها من خلال بطلة الرواية تالين عن عدة معاناة تُعايشها الفتاة في المجتمع أبتداءً من غربتها وسط العائلة الى فترة المراهقة ثم دخول الطائفية وتعدد الأديان وتشتتها بين كافة هذه التفاصيل، تحوي الرواية عدة مشاهد متفرعة ولتفاصيل مختلفة.
_ما افضل تعليق حصلتِ عليه واسوأ تعليق؟
أفضل تعليق كان من أحد أساتذتي عندما قال لي ستصبحين شيء كبير في المستقبل، أما أسوأ تعليق فلم أحصل عليه بعد
_تعليقكِ على هذة العبارة ( مِنْ ثِمَـارِهِمْ سَتَتَعَرَّف عَليْهِم )؟
كل أنسان في هذه الحياة يضع لنفسه منجز بغض النظر عن المجال الأدبي، في كافة مجالات الحياة لكل أنسان عمل وحياة خاصة ومختلفة تكون من اختياره وبناءه لذلك حياتنا وايامنا هي صنع أيدينا وثمارنا التي تصبح هويتنا فيما بعد لذا من السهل أن يتم تمييزنا من محاصيلنا.
_من وجهة نظركِ، هل ترى ان الادب يتخذ منحى تصاعديا نحو الرقي ام انه في تدهور مستمر؟
وجهة نظري الأدب الحقيقي في تدهور، بسبب أرتداء الأغلبية ثوب الأدب المزيف وأتخاذه مادة يعبثون بها لصنع أسماء مؤقتة تنمحي في غضون سنة وربما أقل.
_ماذا على الكاتب ان يفعل غير الكتابة حتى يقال عنه كاتب؟
أن يكون أنسان
_كلمه توجيهية لفتيات المستقبل حاملات نبض الأدب في قلوبهن.
حاولنَ أيجاد الحقيقة دومًا.
_مدونتنا بين يديك فهل من كلمة أخيرة؟
في البدء أتقدم بالشكر الجزيل لكافة كادر المدونة متمنية لهم المزيد من النجاح والتفوق، وأنها خطوة أيجابية لدعم الشباب، وأتمنى ان تصل للعالمية، شكراً لكم
الروائية هيفاء@ww_.ii
المحرر :فاطمة الطائي@_1ivi1_
جميلتنا المبدعة هيفاء ، كل الود لها ، تستحق كل ما هو اجمل 💜🌸
ردحذف