لا هدف يستهويني
ولا حياة تغويني
مات الشغف
وشيعته الاحلام بنعشها
الذي كانت الخيبات تدق مساميره وكفنته الكلمات ...
كان المعزين
جميعهم قد قدموا من الاماكن
التي حلم بها الشغف
وكأنه يخبروه بأن جئنا
نكرمك في وداعك
عوضاً عن تلك الخيبة
علي الشمري
Shamari2@
@_alaa.m.a093
آلاء مزهر ازويني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق