الجمعة، 14 يناير 2022

وعاظ السلاطين





 لــــ عـلـي الـوردي 

كتاب أصدر  الطبعة الأولى عام ١٩٥٤

يكتب فيها الباحث الاجتماعي علي الوردي احداث  صدر الإسلام و المسلمون الأوائل وما خلفتها من نتائج في طبيعة الإنسان والقضية الشائكة الى اقصى حد.. سيما في العراق 

السنة والشيعة.. فسمى الوردي  بلد العراق (بلد الجلاوزة) 

في  إطار  آخر فهم الطبيعه البشرية المترفه وتحليل تأثيرها على الاخلاق كونها ناتجة من الظروف الاجتماعية فما ان تحسنت ظروفنا الحضارية والاجتماعية تتحسن أخلاقنا، 

ووضوح الدكتور ان زمن السلاطين قد ولى وحل محله زمن الشعوب  فعلينا ان نبدأ بالثورة بتفكيرنا وتحريرها من العبودية. 

ان هذا الكتاب ليس لجيل القديم الجيل الذي لايفهمون شيئاً إذ ان كل فريق واثق بأنه على حق إنما كتب لجيل سئم من هاتيك التقاليد البالية وادرك بأنها مصدر بلائه وأساس ضعفه.

مراجعة: ابتهال حسين 

@she.is.writer


تحرير:

ابتهال حسين

@she.is.writer






ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركات الاعضاء

اخلاص سعيد

المشاركات الاكثر شيوعاً