لــــ عـلـي الـوردي
كتاب أصدر الطبعة الأولى عام ١٩٥٤
يكتب فيها الباحث الاجتماعي علي الوردي احداث صدر الإسلام و المسلمون الأوائل وما خلفتها من نتائج في طبيعة الإنسان والقضية الشائكة الى اقصى حد.. سيما في العراق
السنة والشيعة.. فسمى الوردي بلد العراق (بلد الجلاوزة)
في إطار آخر فهم الطبيعه البشرية المترفه وتحليل تأثيرها على الاخلاق كونها ناتجة من الظروف الاجتماعية فما ان تحسنت ظروفنا الحضارية والاجتماعية تتحسن أخلاقنا،
ووضوح الدكتور ان زمن السلاطين قد ولى وحل محله زمن الشعوب فعلينا ان نبدأ بالثورة بتفكيرنا وتحريرها من العبودية.
ان هذا الكتاب ليس لجيل القديم الجيل الذي لايفهمون شيئاً إذ ان كل فريق واثق بأنه على حق إنما كتب لجيل سئم من هاتيك التقاليد البالية وادرك بأنها مصدر بلائه وأساس ضعفه.
مراجعة: ابتهال حسين
@she.is.writer
تحرير:
ابتهال حسين
@she.is.writer
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق