ماذا لَو جَمَعتنا صِدفةٌ الآن؟
فيّ مكانٍ ما وأنتَ تَجلِسُ على طاوِلَةٍ
وأنا أمامَكَ!
وينظُر كُلاً مِنا للآخرِ بِصَمتٍ إلى بَعض!
وفي داخِلَ الصمتَ
حُبٌ،بُكاءٌ،كَثير مِنْ أشياء…
ومِن ثَمَّ بَعدَ الصمتِ الطويل
تَنظُرُ لي وتَقول: لازلتِ تُحبِني؟
وأبكي، وأقول أنا: كيفَ ليّ لا أُحبُكَ
و أنتَ صَلاتيَ السادسة؟
- مَرُوة الـعَلي .
إعداد: مريم البهادلي
@mem_raid87
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق