اهلا وسهلا عزيزتي في حوار مع مجلة أكتب
_من هي الكاتبة مها حيدر ؟
مها حيدر
العمر 10 سنوات
الصف الخامس الابتدائي
اصغر كاتبة في العراق
_متى بدأت مها الكتابة؟
بدأت الكتابة منذ عمر الثامنة
_من المحفز لكِ في مسيرتك؟
_اول من شجعني وعلمني الكتابة هو أبي ، وهو كاتب وشاعر
اي نوع كتب تفضلين ؟
قرأت الكثير من الكتب المتفرقة والتي عددها تقريبًا 125 كتاب ولمختلف الاختصاصات
تأثرت عربيًا ب ( نجيب محفوظ ، احمد شوقي ، طه حسين ، عباس محمود العقاد ، محمود درويش ، نزار قباني ، وجبران خليل جبران …..) وغيرهم الكثير
تأثرت محليًا ب ( بدر شاكر السياب ، نازك الملائكة ، الجواهري ، أحمد مطر ، ومن المحدثين ، مناضل التميمي ، جاسم محمد صالح ، سعد البابلي ، ….. وغيرهم
_بي نوع أدبي تكتبين؟
أكتب القصة القصيرة والشعر الحر والهايكو والنثر والمقالة والحكم ..
وقد نشرت لي العديد من المجلات والصحف المحلية والعربية الورقية والالكترونية ، وكذلك المواقع الالكترونية المختصة في مجال الثقافة والادب في العراق والوطن العربي وأوروبا
شاركت في العديد من المهرجانات والامسيات والاصبوحات الثقافية والأدبية ، ومنها من كان عمارة الحدود على منصة الزوم وسكايب
حصلت على عدد كبير من الاوسمة والدروع وكتب الشكر والتقدير من مؤسسات ومنظمات ونوادي اجتماعية وانسانية تعنى بالفقراء والايتام ، كذلك من أغلب الملتقيات والمؤسسات الثقافية والادبية في العراق وبعض الدول العربية
_شيء من كتابتك؟
سقيت زهوري الذابلة
امل ان ترجع للحياة ..
نزلت دمعة مني
سقطت عليها ..
تبسمت وقالت :
غاليتي ..
لا تبكي أكثر
هذا يجعلني اذبل
ابتسامتك ..
تجلب الحظ
_هل ستدخل مها ذات يوم الى اليوتيوب ؟
كانت لي تجربة في مجال الأعلام وتقديم البرامج ، وكذلك مسرح الطفل ، وأطمح ان أقدم برنامج للأطفال يهتم بهم ويحتضن مواهبهم ويكون صورة ناصعة عن مواهب العراق
حصلت على عضوية العديد من المنضمات الاجتماعية والانسانية وكذلك المؤسسات الثقافية والأدبية ، اتمنى او كان الانستا يسمح بارسال رسائل مطولة لكنت ارسلتها فورًا ، لان القائمة طويلة جدًا
هل تفكرين في طرح قصص صوتية ؟
صورت عدد كبير من القصص مخصصة للأطفال ونشرتها على صفحتي وقناتي على اليوتيوب .
صفحتي الشخصية تحوي 5000
انه 4500 متابع ، ومثلهم ينتظر الموافقة
وكذلك عضوية في اكثر من 100 مجموعة يبلغ عدد المشتركين اكثر من مليونين
هل يمكننك تقديم برنامج للاطفال
وتحفيزهم على الكتب والكتابة؟
كتبت عدد كبير من القصص للأطفال تخاطب عقولهم ذات فوائد اجتماعية وتربوية ، وكان طموحي ان أكتب لمسرح الطفل ، لكن غياب المسارح في العراق جعل من حلمي مجرد أماني على الورق فقط !!
كما اتقدم لمؤسستكم ( طور نفسك ) بالشكر والاحترام على هذا الوقت الجميل ، وعذرًا لاني غير متابعة للانستا واحببت أن اتابعكم على الفيسبوك لانه ملعبي ومتواجدة عليه دائمًا.
شكرا لك عزيزتي الجميلة على هذا الحوار الجميل
المحرر:صابرين صاحب sahhib_bo
الكاتبة مها حيدر @maha_hayder_11
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق