أتَعلمون او ربَما لم تَعلموا؟
عن لعنةً بَدلة بالجُرح سنينهُ .
اصرخوا كلما نزف كبر جُرحًا آخر يا موطني.
كيف النَجاة؟ و أين الطَريق لانرى؟، فَقد تَحجرة الادمُع في المُقل .
بِأيِّ ذَنب لُعنا كألقرابين شهدائنا قدموا .
بالله عليكِ اجعلي منا قرابين ايضًا،
فلا حاجةَ لنا في الحياة وأحلامنا تُقتل.
بقلم:_إيناس السامرائي
يوزر انستا:@anoosa188
اشراف:فاطمة الأسدي
يوزر انستا:_ @fatima_.2002
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق