لكن هل فكر الجنسان بمهارات ماقبل الزواج والاستعداد له.. كان الزواج بمنظور أزواجنا أن إذا بلغ الشاب أو الفتاة يجب ان يتزوجا ويكونا اسرة لكن هل فكروا ماهي مقومات تلك الاسرة؟
إن العديد من الزيجات كانت نتاج موافقة الأب دون اخذ راي البنت مطلقا، فتتزوج وتنجب و رغم إمكانية كونها لا تطيق ذلك الرجل. ومن هنا، تنشأ الخلافات التي تلقي بنتائجها السيئة على عاتق الأبناء... ايها السادة ان الزواج وتربية الأبناء ليست بالشيء الهين لأنها من أعظم اركان الحياة وأهمها فمن نحن نحن نتاج زواج ممن وجدنا. لذلك يجب على كل فتاة وشاب أن يتعلموا المهارات والجوانب النفسية المتعلقة بالزواج وتربية الأبناء .. لذلك سأتناول اليوم طرفا واحدا من هذين الطرفين وهو تربية الأبناء
رسالتي لكل من اصبح ابا جديدا ولكل اب قديم ولكل من سيصبح أبا وكذا لكل من ستصبح او اصبحت اما رسالتي: الأبناء ليسوا قطيعا يحتاجون الى طعام وشراب ومأوى فقط تربية الابناء اعظم من ذلك انك ستخرج جيلا كاملا او ربما انسان على مستوى عائلتك ومجتمعك أن الدين تدخل في كل جزء من اركان الحياة وأن الدين أهم ركن في تربية الأبناء من خلال تعليم الابناء الصدق والامانة وحسن الخلق وغيرها وأهم من ذلك أن يكون الأب والأم حاملين للصفات المذكورة من اجل ان لا يصدم الابن بأنه يعلم شيئا ويرى أشياء اخرى وكذلك في الصلاة والحنان جاء رجل الى الرسول صلى الله عليه وسلم فرآه يقبل الحسن فقال: إن لي عشرة أولاد ما قبلت منهم أحدا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((او أملك إن كان الله نزع من قلوبكم الرحمة))
الابناء يحتاجون الى الحب والحنان والتفهم والتقبل اكثر من احتياجهم الى الطعام والشراب وغيرها هناك اباء يظنون أن الأبناء أصبحوا ملكا لهم يحركونها كيف يشاؤون وكيفما يرغبون ، غائبا عنهم أن لهم حياة وكيانا وقبل كل شي الابن إنسان ويعيش حياة أخرى... دور الاب يبدا من اليوم الاول حتى العمر 20عليك ان ترمي بكل المحاسن والاداب والتربيه الحسن بيه والحب والحنان والعطف وكل شي جميل لكن بعدها اصبح صديقا له اسمعه انصحه لا تجبره قل له اثق بك حتى وان اخطات سوف تدرك خطأك علمه الامان ومراقبه الله له التي يجب ان تزرعها به من الصغر وحين يكبر علمه الامان منك علمه ان يخاف من الله قبل ان يخاف منك علمه ان يدرك الخطأ لانك علمته الصح من الخطا علمته العادات تعليم الابناء الصدق والامانة وحسن الخلق وتعليم الابناء الصدق والامانة وحسن الخلق وغيرها واهم من ذلك ان يكون الاب والام حاملين للصفات المذكوة من اجل ان لا يصدم الابن بانه يعلم شيا ويرى شيا اخرى وكذلك في الصلاة والحنان، جاء أعرابيٌّ إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: تُقبِّلون الصِّبيان فما نُقبِّلهم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «أَو َأَمْلِكُ لَكَ أَنْ نَزَعَ اللَّهُ مِنْ قَلْبِكَ الرَّحْمَة»
الابناء يحتاجون الى الحب والحنان والتفهم والتقبل اكثر من احتياجهم الى الطعام والشراب وغيرها هناك اباء يظنون أن الأبناء أصبحوا ملكا لهم يحركونها كيف يشاؤون وكيفما يرغبون ، غائبا عنهم أن لهم حياة وكيانا وقبل كل شي الابن إنسان ويعيش حياة أخرى... دور الاب يبدا من اليوم الاول حتى العمر 20عليك ان ترمي بكل المحاسن والاداب والتربيه الحسن بيه والحب والحنان والعطف وكل شي جميل لكن بعدها اصبح صديقا له اسمعه انصحه لا تجبره قل له اثق بك حتى وان اخطات سوف تدرك خطأك علمه الامان ومراقبه الله له التي يجب ان تزرعها به من الصغر وحين يكبر علمه الامان منك علمه ان يخاف من الله قبل ان يخاف منك علمه ان يدرك الخطأ لانك علمته الصح من الخطا علمته العاداتغيرها واهم من ذلك ان يكون الاب والام حاملين للصفات المذكوة من اجل ان لا يصدم الابن بانه يعلم شيا ويرى شيا اخرى وكذلك في الصلاة والحنان، جاء أعرابيٌّ إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: تُقبِّلون الصِّبيان فما نُقبِّلهم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «أَو َأَمْلِكُ لَكَ أَنْ نَزَعَ اللَّهُ مِنْ قَلْبِكَ الرَّحْمَة»
الابناء يحتاجون الى الحب والحنان والتفهم والتقبل اكثر من احتياجهم الى الطعام والشراب وغيرها هناك اباء يظنون أن الأبناء أصبحوا ملكا لهم يحركونها كيف يشاؤون وكيفما يرغبون ، غائبا عنهم أن لهم حياة وكيانا وقبل كل شي الابن إنسان ويعيش حياة أخرى... دور الاب يبدأ من اليوم الأول حتى العمر 20 عليك أن ترمي بكل المحاسن والآداب والتربية الحسن بيه والحب والحنان والعطف وكل شي جميل لكن بعدها اصبح صديقا له اسمعه انصحه لا تجبره قل له اثق بك حتى وان اخطات سوف تدرك خطأك علمه الامان ومراقبه الله له التي يجب أن تزرعها به من الصغر وحين يكبر علمه الامان منك علمه أن يخاف من الله قبل ان يخاف منك.
الكاتبة: آمنة الراوي
amina ___alrawi@
إعداد: كوثر احمد
@4kawther_a
تدقيق: مريم احمد
@4mar_.a
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق