أينتهي جمال النجوم وتُصبح مجرد فلك؟
أينتهي نور الشمسِ ويُصبح مجرد ضوءً مزعج؟
أينتهي البحر ويُصبح ماءً لا يروي؟
أينتهي القلم؟
كُل شيءً قابل للإنتهاء مجرد أطفاءِ الشغف
العين أطفئتْ بريقها ورأتَ النجوم ظاهرةً طبيعة
والشمس ضوءً مزعج، والماء أساس الحياة لا شيء غريبٌ بهمَ، والقلم عَجز عن الكتابة رُغم الأحداثِ، والكتابة أصبحت أحرف لا فائِدة منها...
لا شيء يَرُدُّ الشغف بعد أن تُصبح النجوم والقلم لا معنى لهم مجرد ظواهر كونية...
وهنا يُقتل الشغف كُل شيءً باتّ جميلاً.
إعداد: تقوى ريان خضر
يوزر الأنستا: @takwaralkhudair
أسم الكاتبة: سكينة علي الخاجة
يوزر الأنستا: @Sukena_kh
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق